Nuclear fission was discovered in Germany in 1938 by Otto Hahn and Fritz Strassmann. تم اكتشاف الانشطار النووي في ألمانيا في عام 1938 على يد أوتو هان وفريتز ستراسمان .
In Berlin, Lise Meitner's and Otto Hahn's work on determining the radioactive decay chains of radium and uranium by precise chemical separation was interrupted. في برلين ، توقف عمل ليز مايتنر وأوتو هان عن تحديد سلاسل الاضمحلال الإشعاعي من الراديوم واليورانيوم بفصل كيميائي دقيق.
Development of this process was aided by German chemists Otto Hahn and Fritz Strassmann, who later went on to discover nuclear fission in December 1938. وساعد على تطوير هذه العملية الكيميائيين الألمانيين أوتو هان وفريتز ستراسمان، فهما اللذان اكتشفا الانشطار النووي في ديسمبر 1938.
Otto Hahn is considered a pioneer of radioactivity and radiochemistry with the discovery of nuclear fission in 1938, the scientific and technological basis of atomic energy. ويعتبر أوتو هان رائدا في مجال الإشعاع النووي والكيمياء الإشعاعية حيث اكتشف الانشطار النووي الذي يعد الأساس العلمي والتكنولوجي للطاقة الذرية.
They also took most of the senior German research personnel into custody, including Otto Hahn, Max von Laue, Werner Heisenberg and Carl Friedrich von Weizsäcker. أخذت بعثة ألسوس معظم كبار موظفي الأبحاث الألمانية قيد الاعتقال بما في ذلك أوتو هان، ماكس فون لاوي، فيرنر هايزنبرغ وكارل فريدريش فون فايتسكر.
Diebner, throughout the life of the nuclear weapon project, had more control over nuclear fission research than did Walther Bothe, Klaus Clusius, Otto Hahn, Paul Harteck, or Werner Heisenberg. ساهم ديبنر طوال فترة البرنامج النووي في أبحاث الانشطار النووي أكثر مما فعل فالتر بوته وكلاوس كلاوسيوس وأوتو هان وبول هارتك وفيرنر هايزنبيرغ.
The prestigious award takes its name from the German chemist and Nobel Prize laureate Otto Hahn, who served as the first president of the Max Planck Society from 1948 to 1960. وقد سميت هذه الجائزة المرموقة تيمنًا بالكيميائي الألماني الحائز على جائزة نوبل أوتو هان، الذي كان أول رئيس لجمعية ماكس بلانك في الفترة من 1948 إلى 1960.
In 1993 she received the Otto Hahn Medal from the Max Planck Society, and in 2008 the Gottfried Wilhelm Leibniz Prize from the German Research Foundation, considered the highest German research prize and including a grant of 2.5 million euro. في عام 1993، حصلت سوزان ألبرز على ميدالية أوتو هان من جمعية ماكس بلانك ، وفي عام 2008 ، حصلت جائزة جوتفريد فيلهلم ليبنيز من مؤسسة البحوث الألمانية وهي أعلى جائزة بحثية في ألمانيا وشملت منحة قدرها 2.5 مليون يورو.
He was also the scientific head of the Alsos Mission and successfully reached the German group of nuclear physicists around Werner Heisenberg and Otto Hahn at Hechingen (then French zone) in advance of the French physicist Yves Rocard, who had previously succeeded in recruiting German scientists to come to France. وقد كان الرئيس التقني لبعثة ألسوس التي نجحت في الوصول إلى المجموعة الألمانية لعلماء الفيزياء النوويين مثل فيرنر هايزنبيرغ وأوتو هان في هشنگن (منطقة فرنسية لاحقا) قبل الوصول إلى الفيزيائي الفرنسي إيف روكار.
Inspiration for a new type of reactor using uranium came from the discovery by Lise Meitner, Fritz Strassmann and Otto Hahn in 1938 that bombardment of uranium with neutrons (provided by an alpha-on-beryllium fusion reaction, a "neutron howitzer") produced a barium residue, which they reasoned was created by the fissioning of the uranium nuclei. وقد جاء الإلهام لنوع جديد من المفاعلات باستخدام اليورانيوم من اكتشاف ليز مايتنر وفريتز ستراسمان وأوتو هان في عام 1938 أن قصف اليورانيوم بالنيوترونات (الذي قدمه رد فعل الانصهار ألفا على البريليوم، وهو "هاوتزر النيوترون") أنتج باريوم بقايا، التي كان سببها تم إنشاؤها عن طريق الانشطار من نوى اليورانيوم.
جوال إصدار